عبدالله السالم مات....!!
ماذا لو لم يكن الشيخ عبدالله السالم حاكما للكويت من 1950 وحتى 1965؟
ماذا سيحدث ؟
ما الذي ينقصنا اليوم من زمن حكم الشيخ عبدالله السالم؟
هل تبقى شيء من نهضة أيامه باق على حاله؟
لماذا نستذكر الشيخ عبدالله السالم ونبكي على أيامه رغم أن معظمنا لم يعرف عنه شيئا إلا من خلال الكتب والندوات؟
لماذا كل هذا التشدق بالماضي الجميل؟
هل نعجز عن إستعادة جمال تلك الأيام؟
أم أننا لم نتجاوز عام 1965 حتى يومنا هذا؟!
هل فعلا كان الشيخ عبدالله السالم وحده المسؤول عن ارتقاء البلاد والعباد في تلك الأيام؟
هل هو الدستور الشيء الوحيد الذي علينا التمسك به من زمن عبدالله السالم؟
عبدالله السالم رجل دولة قد رحل..متى نستوعب ذلك؟!
هناك 5 تعليقات:
I'm glad somebody decided to put this one up on a post.
As opposed to most of your other posts, this one I agree with and appreciate.
Though you left it un-ended. Who are we supposed to look up to
الله يرحمه، المشكله مو بنقص الأفكار و لا قلة الطاقات، المشكله بنقص ثقافه لدى القائدين في الدوله .. لو كل من عنده سلطه تكون لديه في المقابل الثقافه .. جان احنا و باريس و دبي واحد - ما تفرقنا عنهم فلوس و لا غيره، اللي يفرق بس الثقافه
غير معرف
تساؤلاتي لا تقلل من مكانة الشيخ عبدالله السالم في تاريخ الكويت المعاصر، وك ما أبحث عنه هو صفحة جديدة في رزنامة المستقبل.
اشكرك
370 درجة
طبعا المشكلة مو في الافكار ولا الفلوس المشكلة في
تيار استسلمت مبكرا وراح ينهش عظامه بنفسه
أفراد بنوا مؤسسات بالفساد على حساب الدولة الحديثة وبالقانون!!
وجود تيار يقبل بالفوضى حتى يفرض علينا نموذجه الخاص...
انا شخصياً أتذكر عبدالله السالم كل ما حلوا المجلس وعطلوا الدستور
عبدالله السالم حل الحكومة لعدم مقدرتها مواجهة طموح الشعب الممثل بمجلس الامة
أهل شرق
شكرا لمرورك
في تصوري ان اترحم على أيام عبدالله السالم ومن ثم الرضوخ للواقع يرجعنا لفترة ما قبل حكم الشيخ عبدالله السالم..
إرسال تعليق