21 أكتوبر 2009

عبدالله السالم مات....!!



ماذا لو لم يكن الشيخ عبدالله السالم حاكما للكويت من 1950 وحتى 1965؟

ماذا سيحدث ؟

ما الذي ينقصنا اليوم من زمن حكم الشيخ عبدالله السالم؟

هل تبقى شيء من نهضة أيامه باق على حاله؟

لماذا نستذكر الشيخ عبدالله السالم ونبكي على أيامه رغم أن معظمنا لم يعرف عنه شيئا إلا من خلال الكتب والندوات؟

لماذا كل هذا التشدق بالماضي الجميل؟

هل نعجز عن إستعادة جمال تلك الأيام؟

أم أننا لم نتجاوز عام 1965 حتى يومنا هذا؟!

هل فعلا كان الشيخ عبدالله السالم وحده المسؤول عن ارتقاء البلاد والعباد في تلك الأيام؟

هل هو الدستور الشيء الوحيد الذي علينا التمسك به من زمن عبدالله السالم؟

















عبدالله السالم رجل دولة قد رحل..متى نستوعب ذلك؟!

هناك 5 تعليقات:

غير معرف يقول...

I'm glad somebody decided to put this one up on a post.

As opposed to most of your other posts, this one I agree with and appreciate.

Though you left it un-ended. Who are we supposed to look up to

٣٧٠ درجة يقول...

الله يرحمه، المشكله مو بنقص الأفكار و لا قلة الطاقات، المشكله بنقص ثقافه لدى القائدين في الدوله .. لو كل من عنده سلطه تكون لديه في المقابل الثقافه .. جان احنا و باريس و دبي واحد - ما تفرقنا عنهم فلوس و لا غيره، اللي يفرق بس الثقافه

كاريكاتير يقول...

غير معرف

تساؤلاتي لا تقلل من مكانة الشيخ عبدالله السالم في تاريخ الكويت المعاصر، وك ما أبحث عنه هو صفحة جديدة في رزنامة المستقبل.

اشكرك

370 درجة

طبعا المشكلة مو في الافكار ولا الفلوس المشكلة في

تيار استسلمت مبكرا وراح ينهش عظامه بنفسه

أفراد بنوا مؤسسات بالفساد على حساب الدولة الحديثة وبالقانون!!

وجود تيار يقبل بالفوضى حتى يفرض علينا نموذجه الخاص...

أهل شرق يقول...

انا شخصياً أتذكر عبدالله السالم كل ما حلوا المجلس وعطلوا الدستور

عبدالله السالم حل الحكومة لعدم مقدرتها مواجهة طموح الشعب الممثل بمجلس الامة

كاريكاتير يقول...

أهل شرق

شكرا لمرورك

في تصوري ان اترحم على أيام عبدالله السالم ومن ثم الرضوخ للواقع يرجعنا لفترة ما قبل حكم الشيخ عبدالله السالم..